صرح اليوم جوهر بن مبارك خلال اجتماعه بولاية قفصة بأن الديمقراطية ستعود إلى تونس بـ"مخالب"، (اي بالقوة) وفق قوله،
ولن ترحم كلّ من باع نفسه "للإنقلاب"، كل من ساند و ساهم و طبل للانقلاب سيحاسب قانونيا..
واصفا، من ناحية أخرى، الإجراء الرئاسي بعزل عدد من القضاة، بأنها هجمة جاءت بعد شعور رئيس الجمهورية بأنه محشور في الزاوية ".
و أضاف في ذات السياق ، الهدف الان إسقاط "إنقلاب 25 جويلية" و " الإستفتاء" المُقرّر ليوم 25 جويلية المقبل.
وأكد بن مبارك أن الهدف الاني هو "حكومة إنقاذ وطني تنبثق عن وفاق وطني حقيقي وتحظى بالشرعية الكاملة ".