توقعات ليلى عبد اللطيف و ميشال حايك بخصوص السيناريو القادم في تونس و لرئيس الجمهورية
بعد رواج خبر إفلاس الدولة من بعض الخبراء الإقتصاديين، نفت مصادر رسميةكل مايروج حول امكانية الإعلان عن افلاس الدولة,و أكدت ذات المصادر ان الوضعية الاقتصادية و الاجتماعية في تونس صعبة وذلك جراء الازمة العتلمية.
و في هذا السياق قال الفلكي اللبناني ميشال حايك ان تونس سوف تشهد هذه سنة 2022 عديد المصاعب الاقتصادية والإجتماعية و التي سوف تتواصل الي حدود شهر أوت القاظم و انه سوف ويتم السيطرة على الوضع و النجاح في الإفلات من إعلان الإفلاس. ويعود ذلك حسب تنبؤات الفلكي اللبناني الي ظهور طاقات و وجوه شبابية ستنقذ تونس من أزمتها يكون النصف الثاني من السنة رمزا الإزدهار.
اضاف ان تونس ستنجح في التصدي لمخططات ارهابية وستقضي على عديد الرؤوس الار**ابية وستكون هناك قرارات كبرى للرئيس التونسي قيس سعيد ستكون فارقة وهامة وحاسمة.
كما ذكر بما قاله منذ أشهر بأن الغنوشي سيدفع ثمن اخطائه غاليا.
وختم بأن نهاية السنة ستشهد انفراجا كبيرا في تونس وتغييرات هامة وثورة اصلاحات مع اختفاء بعض الاسماء من الساحة .
،وبدورها أكدت الفلكية الشهيرة ليلى عبد اللطيف في قراءتها لسنة 2022، انفراج الأزمة في تونس مع نهاية سنة 2022 بعد التخلص من المتورطين في التآمر على الدولة وتكون سنة 2023 سنة الإزدهار و التقدم، مشددة على ان تونس ستصبح مثل دبي مثلما صرحت بذلك منذ سنتين.
و في احدى القنوات اللبنانية اكدت عبد اللطيف ان المرأة التونسية ستتولى مناصب هامة جدا وستستعيد دورها وستكلف حتى بالقيادة على مستوى مناصب أمنية وعسكرية.